خــــــــاطـــبـــتــــــــنـــــــي ..... الــشــــــــــمــــــــــــس .......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

خاطبتني الشمس....

عن شعوري...قلت لاأدري...

فحارت..

ثم حارت مع الشمس كواكب الكون...في أمري...

كما الحكايات الغريبة ....تبارك فصلنا الآتي..يشبه رقصة الورد والجنون ...

يعدو في سهوب الوهم والنسيان...

لم يبقى على الدرب الى قلبي ....وأكتم الصمت والصوت في جزء من أوراقي..

وأنا على بوابة الكهف أصغي ...أبحث عن جسدي ..بين حروف الليل ...وصمت الطريق..

سأخرج من جسد الزمان...

اياك يوما أنت أن تشتكي الى ريح المكان ...

سيصطادك ..الليل ...

والفجر الملون ...

والمتاهة ...

والدخان..

وتكون السجين ...والسجان ...ويسرقون حقولك الخضراء ..

وتدخل في نار الرهان ...ولن ينفعك صور الغضب ...وستجري الطبيعة في هروبك ..

لأن الشمس الغريبة ...في الصدى تاهت ...وبين ضلوعها سيف قديم ..وبين أضراسك خيط من الأوجاع

ينمو ...

أرجوا من المسافرين العابرين جاذبية الزمان ...أن يعيشوا زمانا غير زمانهم ..

وأن يكرروا أنفسهم ...لأن ذاكرة الفصول احترقت ...

وتسقط من أعمارنا الأيام يائسة ...فنلتقطها ...

أحبــــــائي ...

أنا أيضا ..أواجه سلطة الطغيان ...في الكتمان

وأعلنت شارة العصيان على رأسي ..

تركت ورائي دموعي ..وليل المواجع ...كل الحكايات التي سكنت ذات يوم دمي ..

وغسلت ذنوبي بلعناتها الساخرة .. وسقيت زهوري بأمطارها المرعبة ..

سكرت ...شتمت الوجود ..الذي تناثر عشه في زمن الرعب ..

سخرت من الضحكة المتعبة على شفتاي ...من الأمل المستحيل ..

وكنت نشيدا حنونا ...يفيض عزاء ...

وحتسيت قهوتي ...المدججة بغبار المساءات الجريحة ...

أبلع الضجيج الراقد في حلق الطرقات...وأعتدر الى الأرض المغسلة بالفرح المعلب ...

وأكسر زجاج الاحتمال ...

وأخاف الدخول ...الى سوق الرحيل ...لأنها كوابيس المرحلة ...

حين رحلت الشمس البارحة..

تبحت عن فجر يسكنها ...

تبحث في العشق

في السياسة

والثرات

تنشر جميع وثائق البلاد....كأول شطر في القصيدة ...

ولكن سأذكرها ...بمن أحتكروا المطابع ...والعرش .. والتاريخ..

والزهر ..والخوخ ...والبلاد ....والمشانق ..والمرجان ...والغناء ..

لن تطول الحكاية .... حيث أن البحار الدي أسقط من الأغنية الأسماء ..لم يعد هذا المساء ..

وكان الاحتفال بحرقة المسافة ...

والطقوس القادمة ...

والمدافن المهجورة ..

انها حفلة اعدام ..

وقمر السماء..عسكري ببوط وقبعة ..

والنجوم ...جنود مجندة ....

والأفق ...جمجمة ممنوع من الكلام ..

اذا أهو عام جديد ..لتجفيف الأنهار ...وعمي الأبصار ...

وغزو الأقمار ..ورفع وثيرة الأسعار ...؟؟؟؟؟؟؟

ما الذي يحدث في هدة المدينة الراضية ...؟؟؟؟

واللغة في قائمة الموتى ...

والناس نيام...

لن أعيش ...القصة مرتين...

وتعيشني مليون مرة ...

في زمن لايـــســــمى ........

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° °

سلامــــــــــــــي ...


أنـــــــــــــــــــــــــــــيس...
++++++++++++++++++++++

انيس القلوب ,,,صديق المكان والقلم ,,,

هنا اشعر بارتياح للنفس ,,,حين اجوب شوارع الفلسفة ,,,

اطرق ابواب حروفها ,,,واعلن عليها اقتحام المتاهات ’’’

لافتح كل الابواب الموصدة ,,,واشرعها امام ذاكرتي ,,,

كي استطيع احتوائها ,,وتحتويني ,,,

انيس القلوب ,,شاعر الزمان ,,

مشكور على روعة الكلمات ,,,التي جبت شوارعها بروعة مضمونها

وهذا ليس بالشيء الغريب عليك ,,,لان الفلسفة مهارة قلمك ,,,

دمت بكل الود

اميرة القلوب

اخي انيس
اعشق قلمك بجنون
وانت ترتب الحروف والكلمات بكل فنون
يالك من مبدعا مفتون
انت نجم متالق لا بل انت اغلى النجوم

اخي انيس ارجو ان تتقبل ردي ا المتواضع الذي لا يضاهي
حرف من قلمك المميز
عاشقة نابلس

خاطرة روعة روعة

كم هي جميلة الطريقة التي تكتب بها اخي انيس متفردة ومتقنة

قراتها عدة مرات لافهم كل الكلام

مبدع ياغالي

تحيتي لك

أميرة صديقة المكان والقلم ..

كان هنا عطر حبرك رسما زين الطرح بنغمة قلمك الفتان الانيق .....

الذي يترك موسيقى هادئة تنعش الروح والداكرة الادبية

ممنون لك بهدا يا انيسة المكان

لك اغلى سلام وورود

عاشقة

مشكورة يا راقية على المرور العطر بحبرك القدبر الطاهر

لك اغلى سلام وورود

نورت الطرح اخي امير بعبورك المميز بقلمك الطيب الأنيق

شكري لك وتقديري

اخي انيس

دعيني انحي قلمي قليلا
اقف احتراما لك
ولقلمك
واشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز اركان المكان
مشكوووووووور جدا لروعة الكلمات

لك خالص الاحترام

ميس نابلس

اخي انيس

مروري على احرفك
يجعلني اصل الى قمة الاستمتاع
قراءة ناصعة الاناقة منك
و ثناء يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت اشد الاضواء سطوعا
تابى ارواحهم الا التعلق باعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
لك خالص احترامي
سلمت اناملك الذهبيه

ميس نابلس